امير المؤمنين وولي امر اهل السنة والجماعة يزيد بن عبدالملك الاموي شاذ جنسياً ,جاء في كتاب اخبار مكة في قديم الدهر وحديثة للامام ابو عبدالله بن اسحاق الفاكهي المكي في الجزء الثالث في الصفحة 140-142 وصحاب هذا الكتاب من علماء القرن الثالث الهجري معاصر للبخاري وغيره من المحدثيين عند اهل السنة والجماعة ينقل خطبة لاحد الخوارج يخطب في مكة والناس تسمعة ولم يتكر عليه احد من الناس السامعين له وهو يخطب بهم
النص. ثم ولي يزيد بن معاوية ، يزيد الخمور ويزيد القرود ، فالعنوا يزيد ، لعن الله يزيد وأبا يزيد ، ثم ولي عمر بن عبد العزيز ، فلم يذكره ، وحمده وحمد عمله ، ثم استقرئ خلفاء بني أمية خليفة خليفة يقع بهم ، ويسبهم قال : ثم ولي يزيد بن عبد الملك الفاسق في بطنه ، المأبون في دبره ، الذي لم يؤنس منه رشد ، وقد قال الله عز وجل في كتابه في أموال اليتامى فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم في نفس واحدة يطلب منها الرشد والمال لها ، فكيف بمن يلي أمر هذه الأمة أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فهذا أعظم ، يأكل الحرام ، ويشرب الحرام ، ويلبس الحلة، قد قومت عليه بألف دينار ، قد ضربت فيها الأبشار ، وتهتكت فيها الأستار ، وأجلس حبابة عن يمينه و سلامة عن شماله تغنيانه ، ويشرب الخمر حتى إذا أخذ الشراب كل مأخذ قال : ألا أطير ؟ بلى ، يطير إلى النار وأما بنو أبيه يعني بني أمية ففرقة منهم بطشهم بطش جبرية ، يأخذون بالظنة ، ويقتلون على الغضب ويحكمون بالشفاعة
تابعني على الفيسبوك
النص. ثم ولي يزيد بن معاوية ، يزيد الخمور ويزيد القرود ، فالعنوا يزيد ، لعن الله يزيد وأبا يزيد ، ثم ولي عمر بن عبد العزيز ، فلم يذكره ، وحمده وحمد عمله ، ثم استقرئ خلفاء بني أمية خليفة خليفة يقع بهم ، ويسبهم قال : ثم ولي يزيد بن عبد الملك الفاسق في بطنه ، المأبون في دبره ، الذي لم يؤنس منه رشد ، وقد قال الله عز وجل في كتابه في أموال اليتامى فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم في نفس واحدة يطلب منها الرشد والمال لها ، فكيف بمن يلي أمر هذه الأمة أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فهذا أعظم ، يأكل الحرام ، ويشرب الحرام ، ويلبس الحلة، قد قومت عليه بألف دينار ، قد ضربت فيها الأبشار ، وتهتكت فيها الأستار ، وأجلس حبابة عن يمينه و سلامة عن شماله تغنيانه ، ويشرب الخمر حتى إذا أخذ الشراب كل مأخذ قال : ألا أطير ؟ بلى ، يطير إلى النار وأما بنو أبيه يعني بني أمية ففرقة منهم بطشهم بطش جبرية ، يأخذون بالظنة ، ويقتلون على الغضب ويحكمون بالشفاعة
تابعني على الفيسبوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق