Images

امير مؤمنين اهل السنة والجماعة لوطياً خمارا ملحداً وناكحاً للمحارم

امير المؤمنين لاهل السنة والجماعة ملحد ولوطي وينكح المحارم ويراود اخيه من نفسه بمعنى انه يريد اللواط مع اخيه وينكح المحارم كان ينام مع زواجات ابيه يعني نكاح المحارم بشهادة اقرب الناس اليه وهو اخيه وشهادة الجميع هذا هو المنصب الالهيه الذي اراد الله حسب عقيدة اهل السنة والجماعة وخمارا ايضا ويريد شرب الخمر فوق ظهر الكعبة ,جاء في كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي الجزء 15صفحة 370-372-373


تعريفه. ابن عبد الملك بن مروان بن الحكم الخليفة أبو العباس الدمشقي الأموي

وعلى انه زنديق ملحد كافر ويريد شرب الخمر على ظهر الكعبة حسب الدلائل قال المعافى : جمعت من أخبار الوليد وشعره الذي ضمنه ما فجر به من خرقه وسخفه وحمقه ، وما صرح به من الإلحاد في القرآن والكفر بالله . 
أحمد بن زهير : حدثنا سليمان بن أبي شيخ ، حدثنا صالح بن سليمان ، قال : أراد الوليد بن يزيد الحج ، وقال : أشرب فوق الكعبة ، فهم قوم بقتله ، فحذره خالد القسري ، فقال : ممن ؟ فامتنع أن يعرفه ، قال : لأبعثن بك إلى يوسف بن عمر . 

على انه من قوم لوط وراود اخيه من نفسه وينام مع امهات اولاد ابيه يعني نكاح المحارم . وقال عبد الله بن واقد الجرمي : قال : لما اجتمعوا على قتل الوليد ، قلدوا أمرهم يزيد بن الوليد ، فشاور أخاه العباس ، فنهاه ، فخرج يزيد في أربعين نفسا ليلا ، فكسروا باب المقصورة ، وربطوا واليها ، وحمل يزيد الأموال على العجل ، وعقد راية لابن عمه عبد العزيز ، وأنفق الأموال في ألفي رجل ، فتحارب هم وأعوان الوليد ، ثم انحاز أعوان الوليد إلى يزيد ، ثم نزل يزيد حصن البخراء ، فقصده عبد العزيز ، ونهب أثقاله ، فانكسر أولا عبد العزيز ، ثم ظهر ونادى مناد : اقتلوا عدو الله قتلة قوم لوط ، ارموه بالحجارة ، فدخل القصر ، فأحاطوا به ، وتدلوا إليه فقتلوه ، وقالوا : إنما ننقم عليك انتهاك ما حرم الله ، وشرب الخمر ، ونكاح أمهات أولاد أبيك . ونفد إلى يزيد بالرأس وكان قد جعل لمن أتاه به مائة ألف . وقيل : سبقت كفه رأسه بليلة ، فنصب رأسه على رمح بعد الجمعة ، فنظر إليه أخوه سليمان ، فقال : بعدا له . كان شروبا للخمر ماجنا ، لقد راودني على نفسي . قيل : عاش ستا وثلاثين سنة ، وكان مصرعه في جمادى الآخرة سنة ست وعشرين ومائة فتملك سنة وثلاثة أشهر ، وأمه هي بنت محمد بن يوسف الثقفي أمير اليمن أخي الحجاج ونقل عنه المسعودي مصائب 

0 التعليقات: