ولي امر اهل السنة والجماعة في دمشق وبغداد والثغور, والثغور هي مدن كبيرة عديدة في الشام مثل مدينة طرطوس وغيرها في الشام اسم هذا الولي لاهل السنة والجماعة لانهم يعتقدون كل من حكمهم هو ولي الامر هو خمار بن أحمد بن طولون المعروف بخمارويه أبو الجيش الأمير ابن الأمير ولي إمرة دمشق ومصر والثغور بعد أبيه أحمد بن طولون هذا ولي الامر لاهل السنة والجماعة كان لوطياً , وللذي من الرجال والخدم لا يمكنة من نفسه يقتلة ويمثل به بابشع الصور, جاء في كتاب تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر في الجزء 17صفحة 45-48
تعريفه ولي امر اهل السنة والجماعة في هذه الامصار. ولي إمرة دِمَشْق ، ومصر والثغور بعد أبيه أَحْمَد بْن طولون ، وكان جوادا ممدحا ، ذكر أَحْمَد بْن يوسف بْن إِبْرَاهِيم بْن جعفر الكاتب ، عن أَحْمَد بْن خاقان : أن المستعين بالله وهب أَحْمَد بْن طولون جارية اسمها مياس فولدت منه بسامرة أبا الجيش خمارويه بْن أَحْمَد في المحرم سنة خمسين ومائتين.
تعريفه باللواط. قال أبو الْحُسَيْن : وحدثني إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بْن صالح الدمشقي ، قال : كان أبو الجيش كثير اللواط بالخدم معجبا به مجترئا عَلَى الله عز وجل في ذلك ، وبلغ من أمره في اللواط بهم أنه دخل مع خدم له الحمام , فأراد من واحد منهم الفاحشة فامتنع الخادم واستحيا من الخدم الذين معه في الحمام ، فأمر أبو الجيش أن يدخل في دبره يد كرنيب غليظ مدور ففعل ذلك به ، فما زال الخادم يضطرب ويصيح في الحمام ، حتى مات فبغضه سائر الخدم وشنفوه وتبرموا به ، واستقبحوا ما كان يفعله بهم وأنفوا من ذلك ، فاستفتوا العلماء في حد اللوطي ، فقالوا : حده القتل ، فتواطأ عَلَى قتله بعد الفتيا جماعة من خدمه فقتلوه ليلة الأحد لليلتين بقيتا إلى العيد من ذي الحجة سنة اثنتين وثمانين ومائتين في قصره بدير المران خارج مدينة دِمَشْق ، وهربوا عَلَى طريق البرية عَلَى أن يوافوا بغداد ، فخرج خلفهم طغج بْن جف فأخذهم وأدخلهم إلى دِمَشْق مشهورين ، وذهب بهم إلى طريق دير المران طريق القصر فضرب أعناقهم وصلبهم بالقرب من قصر أبي الجيش.
تابعني على الفيسبوك
تعريفه ولي امر اهل السنة والجماعة في هذه الامصار. ولي إمرة دِمَشْق ، ومصر والثغور بعد أبيه أَحْمَد بْن طولون ، وكان جوادا ممدحا ، ذكر أَحْمَد بْن يوسف بْن إِبْرَاهِيم بْن جعفر الكاتب ، عن أَحْمَد بْن خاقان : أن المستعين بالله وهب أَحْمَد بْن طولون جارية اسمها مياس فولدت منه بسامرة أبا الجيش خمارويه بْن أَحْمَد في المحرم سنة خمسين ومائتين.
تعريفه باللواط. قال أبو الْحُسَيْن : وحدثني إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بْن صالح الدمشقي ، قال : كان أبو الجيش كثير اللواط بالخدم معجبا به مجترئا عَلَى الله عز وجل في ذلك ، وبلغ من أمره في اللواط بهم أنه دخل مع خدم له الحمام , فأراد من واحد منهم الفاحشة فامتنع الخادم واستحيا من الخدم الذين معه في الحمام ، فأمر أبو الجيش أن يدخل في دبره يد كرنيب غليظ مدور ففعل ذلك به ، فما زال الخادم يضطرب ويصيح في الحمام ، حتى مات فبغضه سائر الخدم وشنفوه وتبرموا به ، واستقبحوا ما كان يفعله بهم وأنفوا من ذلك ، فاستفتوا العلماء في حد اللوطي ، فقالوا : حده القتل ، فتواطأ عَلَى قتله بعد الفتيا جماعة من خدمه فقتلوه ليلة الأحد لليلتين بقيتا إلى العيد من ذي الحجة سنة اثنتين وثمانين ومائتين في قصره بدير المران خارج مدينة دِمَشْق ، وهربوا عَلَى طريق البرية عَلَى أن يوافوا بغداد ، فخرج خلفهم طغج بْن جف فأخذهم وأدخلهم إلى دِمَشْق مشهورين ، وذهب بهم إلى طريق دير المران طريق القصر فضرب أعناقهم وصلبهم بالقرب من قصر أبي الجيش.
تابعني على الفيسبوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق