الامام ابن الانماطي الشافعي وهو عالم معروف عند علماء اهل السنة بصورة عامة لكن هذا الامام يحب الدعابة مع المرد ,والمرد هو شخص حليق اللحية والشارب والمعروف اللحية لا تحلق شرعا ولتبسيط المعنى هذا الامام كان شاذ جنسياً يعني يشعر بالميل الجنسي للرجل فقط وهذا يعني كان يداعب اي كان يمارس قوم لوط لكن هو امام وعالم وحافظ ومجود وحجة والى اخره عند اهل السنة
جاءت ترجمته في كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي في الجزء 22صفحة 173-174
النص.ابن الأنماطي الشيخ العالم الحافظ المجود البارع مفيد الشام تقي الدين أبو الطاهر إسماعيل بن عبد الله بن عبد المحسن بن أبي بكر بن هبة الله الأنصاري المصري الشافعي ، ابن الأنماطي .
قال : ولدت في ذي القعدة سنة سبعين وخمسمائة .
سمع القاضي محمد بن عبد الرحمن الحضرمي ، وهبة الله بن علي البوصيري ، ومحمد بن علي اللبني ، وشجاع بن محمد المدلجي ، وأبا عبد الله الأرتاحي ، وعدة . وارتحل إلى دمشق فسكنها وأكثر عن أبي الطاهر الخشوعي ، والقاسم ابن عساكر ، والطبقة . وسمع بالعراق من أبي الفتح المندائي ، وأبي أحمد بن سكينة ، وحنبل بن عبد الله ، ورجع بحنبل فأسمع " المسند " بدمشق ، وكتب العالي والنازل بخطه الأنيق الرشيق ، وحصل الأصول ، وبالغ في الطلب .
قال عمر بن الحاجب : كان ثقة ، حافظا ، مبرزا ، فصيحا ، واسع الرواية ، حصل ما لم يحصله غيره من الأجزاء والكتب ، وكان سهل العارية، وعنده فقه وأدب ومعرفة بالشعر وأخبار الناس ، وكان ينبز بالشر ، سألت الحافظ الضياء عنه فقال : حافظ ثقة مفيد إلا أنه كثير الدعابة مع المرد .
جاءت ترجمته في كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي في الجزء 22صفحة 173-174
النص.ابن الأنماطي الشيخ العالم الحافظ المجود البارع مفيد الشام تقي الدين أبو الطاهر إسماعيل بن عبد الله بن عبد المحسن بن أبي بكر بن هبة الله الأنصاري المصري الشافعي ، ابن الأنماطي .
قال : ولدت في ذي القعدة سنة سبعين وخمسمائة .
سمع القاضي محمد بن عبد الرحمن الحضرمي ، وهبة الله بن علي البوصيري ، ومحمد بن علي اللبني ، وشجاع بن محمد المدلجي ، وأبا عبد الله الأرتاحي ، وعدة . وارتحل إلى دمشق فسكنها وأكثر عن أبي الطاهر الخشوعي ، والقاسم ابن عساكر ، والطبقة . وسمع بالعراق من أبي الفتح المندائي ، وأبي أحمد بن سكينة ، وحنبل بن عبد الله ، ورجع بحنبل فأسمع " المسند " بدمشق ، وكتب العالي والنازل بخطه الأنيق الرشيق ، وحصل الأصول ، وبالغ في الطلب .
قال عمر بن الحاجب : كان ثقة ، حافظا ، مبرزا ، فصيحا ، واسع الرواية ، حصل ما لم يحصله غيره من الأجزاء والكتب ، وكان سهل العارية، وعنده فقه وأدب ومعرفة بالشعر وأخبار الناس ، وكان ينبز بالشر ، سألت الحافظ الضياء عنه فقال : حافظ ثقة مفيد إلا أنه كثير الدعابة مع المرد .
0 التعليقات:
إرسال تعليق