ابو حنيفه النعمان يعتقد بعقائد كفرية حسب قول ائمة اهل السنة وان ابو حنيفه يستتاب من الكفر والزندقة مرات عديدة ويعود للكفر والزندقة مرات اخرى وفي الاخبار المسنده من الثقات لديهم حاول محقق كتاب تاريخ مدينة السلام التعليل لكنه فشل لان امامه ابو حنيفه مفضوح بالكفر والزندقة عند ائمة المحدثين من المتقدمين واصحابة المقربين امثال ابو يوسف وغيره,في كتاب مدينة السلام للخطيب البغدادي الجزء 15صفحة
519-523-524-525-526-527
في بعض الاخبار اراد المحقق في حاشيته التضعيف والتعليل دون ذكر العلة وسبب التعليل والتضعيف واراد ان يوهم القارئ ان بعض رجال هذه الاخبار ضعاف امثال قيس ابن الربيع او مؤمل ابن اسماعيل البصري او قال لا يصح دون ذكر العلة وهذه ترجمة رجال التعليل لسببهم ضعف الخبر الثالث وهو قيس بن اسماعيل
ابن الربيع الامام الحافظ المكثر، أبو محمد الأسدي الكوفي الأحول، أحد أوعية العلم حدث عنه: رفيقاه شعبة، والثوري، ويحيى بن آدم، وإسحاق بن منصور السلولي وعلي بن الجعد، ويحيى الحماني ومحمد بن بكار بن الريان، وخلق سواهم.
وكان شعبة يثني عليه.ووثقه عفان وغيره.وقال ابن عدي (3): عامة رواياته مستقيمة، والقول فيه ما قاله شعبة، وأنه لا بأس به.
وقال يعقوب بن شيبة: هو عند جميع أصحابنا صدوق
وقال الذهبي
قلت: لا ينبغي أن يترك، فقد قال محمد بن المثنى: سمعت محمد ابن عبيد يقول: لم يكن قيس عندنا بدون سفيان،
ترجمة مؤمل البصري
مؤمل بن إسماعيل * (ت، س، ق) الحافظ أبو عبد الرحمن العدوي مولاهم البصري، مولى العمريين، جاور بمكة.
وحدث عن: عكرمة بن عمار، وشعبة، والثوري، ونافع بن عمر الجمحي، وحماد بن سلمة وطبقتهم.
حدث عنه: أحمد، وإسحاق، وبندار، ومحمود بن غيلان، ومؤمل بن إهاب، ومحمد بن سهل بن المهاجر، وآخرون
وثقه يحيى بن معين (1).
وقال أبو حاتم: صدوق، شديد في السنة، كثير الخطأ (2).
وقال البخاري: منكر الحديث (3).
وأما أبو داود، فأثنى عليه وعظمه، ورفع من شأنه، ثم قال: إلا أنه يهم في الشئ (4).
1 التعليقات:
رائعة
إرسال تعليق