العلامة القاضي الجنبلي المشهور ابو يعلى الفراء وهو غني عن التعريف عند الحنابلة فهو جليل القدر عند ابن تيمية وغيره من الحنابلة فهو كما ترجم له الذهبي ,القاضي أبو يعلى الامام العلامة، شيخ الحنابلة، القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين ابن محمد بن خلف بن أحمد البغدادي، الحنبلي، ابن الفراء، صاحب التعليقة الكبرى، والتصانيف المفيدة في المذهب ,سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج ١٨ - الصفحة ٨٩ او كما قال صاحب الطبقات الحنبلي في ترجمتة .كان عالم زمانه وفريد عصره ونسيج وحده وقريع دهره وكان له في الأصول والفروع القدم العالي وفي شرف الدين والدنيا المحل السامي والخطر الرفيع عند الإمامين: القادر والقائم رضي الله عنهما وأصحاب الإمام أحمد رضي الله عنه له يتبعون ولتصانيفه يدرسون ويدرسون وبقوله يفتنون وعليه يعولون والفقهاء على اختلاف مذهبهم وأصولهم كانوا عنده يجتمعون ولمقاله يسمعون ويطيعون وبه ينتفعون وبالاهتمام به يقتدون وقد شوهد له من الحال ما يغني عن المقال لا سيما مذهب إمامنا أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل,طبقات الحنابله الجزء الثاني صفحة 194, لكن ماذا فعل هذا الامام العلامة القاضي فريده زمانه بالحنابله كما يقول العلامة الفقيه الحنبلي وهو من المقربين اليه , انا لا اقول ماذا قال انتم لكم التعليق والرأي ,جاء في كتاب الكامل في التاريخ لابن الاثير الملجد الثامن صفحة 378
النص,وفي شهر رمضان منها توفي أبو يعلى محمد بن الحسين بن الفراء الحنبلي ومولد سنة ثمانين وثلاثمائة وعنه انتشر مذهب أحمد رضي الله عنه وكان إليه قضاء الحريم ببغداد بدار الخلافة وهو مصنف كتاب الصفات أتى فيه بكل عجيبة وترتيب أبوابه يدل على التجسيم المحض تعالى الله عن ذلك وكان ابن تميمي الحنبلي يقول لقد خرئ أبو يعلى الفراء على الحنابلة خرية لا يغسلها الماء.
وفي كتاب الوافي بالوفيات للصفدي الجزء الثالث صفحة 8
النص, قال ابن عساكر رحمه الله تعالى سمعت أبا غالب ابن أبي علي بن البناء الحنبلي يقول لما مات أبو يعلى ذهبت مع أبي إلى داره بباب المراتب فلقينا أبو محمد التميمي الحنبلي فقال لي إلى أين فقال أبي مات القاضي أبو يعلى فقال أبو محمد لا رحمه الله فقد بال في الحنابلة البولة الكبيرة التي لا تغسل إلى يوم القيامة
وايضا في كتاب تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر وهنا يظهر التلاعب والتزوير من العلماء المتأخرين بالكتب وبتر كلمات واضافة كلمات اخرى للتستر على فضائح السلف الذين يعتقدون انهم سلف صالح في الجزء 52 صفحة 356
النص, قال لما مات القاضي أبو يعلى بن الفراء ذهبت مع أبي إلى داره وكان يسكن بآخره باب المراتب فلقينا أبو محمد التميمي الحنبلي الفقيه فقال له أبي مات القاضي أبو يعلى فقال التميمي لا رحمه الله فقد جرى على الحنابلة جرية لا تنغسل إلى يوم القيامة
ونرى كلمة خريه وباله على الحنابله اصبحت جرى جرية على الحنابله ,وهذا نموذج بسيط لتزوير الكتب الكثيرة للحديث والتاريخ ولكم الحكم والتعليق والرأي
تابعني على الفيسبوك
النص,وفي شهر رمضان منها توفي أبو يعلى محمد بن الحسين بن الفراء الحنبلي ومولد سنة ثمانين وثلاثمائة وعنه انتشر مذهب أحمد رضي الله عنه وكان إليه قضاء الحريم ببغداد بدار الخلافة وهو مصنف كتاب الصفات أتى فيه بكل عجيبة وترتيب أبوابه يدل على التجسيم المحض تعالى الله عن ذلك وكان ابن تميمي الحنبلي يقول لقد خرئ أبو يعلى الفراء على الحنابلة خرية لا يغسلها الماء.
وفي كتاب الوافي بالوفيات للصفدي الجزء الثالث صفحة 8
النص, قال ابن عساكر رحمه الله تعالى سمعت أبا غالب ابن أبي علي بن البناء الحنبلي يقول لما مات أبو يعلى ذهبت مع أبي إلى داره بباب المراتب فلقينا أبو محمد التميمي الحنبلي فقال لي إلى أين فقال أبي مات القاضي أبو يعلى فقال أبو محمد لا رحمه الله فقد بال في الحنابلة البولة الكبيرة التي لا تغسل إلى يوم القيامة
وايضا في كتاب تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر وهنا يظهر التلاعب والتزوير من العلماء المتأخرين بالكتب وبتر كلمات واضافة كلمات اخرى للتستر على فضائح السلف الذين يعتقدون انهم سلف صالح في الجزء 52 صفحة 356
النص, قال لما مات القاضي أبو يعلى بن الفراء ذهبت مع أبي إلى داره وكان يسكن بآخره باب المراتب فلقينا أبو محمد التميمي الحنبلي الفقيه فقال له أبي مات القاضي أبو يعلى فقال التميمي لا رحمه الله فقد جرى على الحنابلة جرية لا تنغسل إلى يوم القيامة
ونرى كلمة خريه وباله على الحنابله اصبحت جرى جرية على الحنابله ,وهذا نموذج بسيط لتزوير الكتب الكثيرة للحديث والتاريخ ولكم الحكم والتعليق والرأي
تابعني على الفيسبوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق