احد ابناء اهل السنة والجماعة قد اباح بالسر وقال لابو حنيفة النعمان وهو امام اهل السنة والجماعة وقال له يأ بن الزانية والخبر صحيح كما قال المحقق وهو مشهور ما اتفق عليه ان ابو حنيفة هكذا ,جاء في كتاب تاريخ مدينة السلام للخطيب البغدادي في الجزء 15 صفحة 481
النص ,أخبرني عبد الله بن يحيى السكري، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، حدثنا عبد الرزاق قال: شهدت أبا حنيفة في مسجد الخيف فسأله رجل عن شئ فأجابه. فقال رجل: إن الحسن يقول كذا وكذا. قال أبو حنيفة: أخطأ الحسن، قال فجاء رجل مغطى الوجه قد عصب على وجهه فقال:أنت تقول أخطأ الحسن يا ابن الزانية؟ ثم مضى، فما تغير وجهه ولا تلون، ثم قال:إي والله أخطأ الحسن وأصاب ابن مسعود.
وفي الحاشية للمحقق قال اسناده صحيح وهو يتفق مع ما عرف عن ابي حنيفه
بالتاكيد التأويل سوف يكوف من اهل السنة المقصود على اتفق عليه هو هدوء ابو حنيفة لكن نتنازل على المفهوم الواضح للرواية والقائل ينتصر للحسن البصري هذا للتوضيح
3 التعليقات:
يا حمار . اي واحد يمكن ان يسب احد اخر ب ابن الزانية او ما اي شيء اخر يريده . ههههههههه هل هذا دليل عندك ??
يا حمار . اي واحد يمكن ان يسب احد اخر ب ابن الزانية او ما اي شيء اخر يريده . ههههههههه هل هذا دليل عندك ??
يعني يصير اقولك يابن الزانية؟ او ممكن ابن تيمية يقول لابن كثير يابن النعال عادي صح؟
إرسال تعليق